مع بداية كأس العالم لكرة القدم لاحظنا تأثر الجميع بها تقريباً كبار صغار ، رجال ونساء ، حتى الاعلانات التجارية والقنوات الفضائية تأثرت بها أيضا ، والكثير من المواقع على الانترنت خصصت صفحات خاصة لمتابعة نتائج وأحداث كأس العالم ، كذلك التدوين تأثر بهذه الدورة والكل عرض رأيه على صفحاته الخاصة ، و حتى مقدمة هذه التدوينة ستكون متأثرة بهذه الكأس .
لعل الاهداف في كأس العالم وكرة القدم بصفة عامة هي الاهم في هذه اللعبة ، فجميع الفرق بمختلف مستوياتها تسعى لتسجيل الاهداف لكن الطريقة تختلف من فريق إلى أخر وكلاً حسب ما يملكه من قدره على التسجيل ، فمثلاً فرق كرة القدم في أمريكا الجنوبية تعتمد على المهارات الفردية لتحقيق الاهداف والالقاب ، أما المنتخب الالماني فأنه في كثير من الاحيان يلجأ إلى القوة لتحقيق أهدافه ، بينما مدرسة التدريب الايطالي تعتمد على الدفاع ومن ثم الهجومات المرتدة السريعة لتحقيق انتصاراتها ، المنتخب الهولندي والان الاسباني يعتمدان على الكرة الشاملة والتحضير الطويل لتسجيل نفس الاهداف ، ومن هذه المدارس أخذت باقي المنتخبات والفرق في باقي العالم الطريقة وكلاً حسب امكانياته وقدراته ، وأن كانت هذه الطرق المختلفة لاتؤدي دائما لتحقيق الاهداف كما حدث للمنتخب الالماني والاسباني والايطالي في الكأس المقامة حالياً.
هكذا الحال وبعيداً عن كرة القدم فتحقيق الاهداف يختلف من شخص إلى شخص وكلاً حسب امكانياته وقدراته ومدى ثقته بنفسه على تحقيق تلك الاهداف ، وينطبق الامر على المجموعات وحتى الدول ، فأولاً وقبل كل شئ يلزم وجود الهدف للعمل من اجله ومن ثم أيجاد الطريقة للوصول إلى الهدف ، ولتحقيق الاهداف يحب
لعل الاهداف في كأس العالم وكرة القدم بصفة عامة هي الاهم في هذه اللعبة ، فجميع الفرق بمختلف مستوياتها تسعى لتسجيل الاهداف لكن الطريقة تختلف من فريق إلى أخر وكلاً حسب ما يملكه من قدره على التسجيل ، فمثلاً فرق كرة القدم في أمريكا الجنوبية تعتمد على المهارات الفردية لتحقيق الاهداف والالقاب ، أما المنتخب الالماني فأنه في كثير من الاحيان يلجأ إلى القوة لتحقيق أهدافه ، بينما مدرسة التدريب الايطالي تعتمد على الدفاع ومن ثم الهجومات المرتدة السريعة لتحقيق انتصاراتها ، المنتخب الهولندي والان الاسباني يعتمدان على الكرة الشاملة والتحضير الطويل لتسجيل نفس الاهداف ، ومن هذه المدارس أخذت باقي المنتخبات والفرق في باقي العالم الطريقة وكلاً حسب امكانياته وقدراته ، وأن كانت هذه الطرق المختلفة لاتؤدي دائما لتحقيق الاهداف كما حدث للمنتخب الالماني والاسباني والايطالي في الكأس المقامة حالياً.
هكذا الحال وبعيداً عن كرة القدم فتحقيق الاهداف يختلف من شخص إلى شخص وكلاً حسب امكانياته وقدراته ومدى ثقته بنفسه على تحقيق تلك الاهداف ، وينطبق الامر على المجموعات وحتى الدول ، فأولاً وقبل كل شئ يلزم وجود الهدف للعمل من اجله ومن ثم أيجاد الطريقة للوصول إلى الهدف ، ولتحقيق الاهداف يحب
1- تحديد الهدف
2- مدى أهمية الهدف
3- تحديد المدة للوصول للهدف
4- تحديد الطريقة المناسبة للوصول للهدف
2- مدى أهمية الهدف
3- تحديد المدة للوصول للهدف
4- تحديد الطريقة المناسبة للوصول للهدف
السلام عليكم